ديسمبر 202015
ربمــا تحبني إلى هذا الحد
ربما تمقتني الى أبعد حد
لكنكـ تتبعني أينما ذهبت
و تحرص على قراءتي..
كرهت أو أحببت .
ذاكـ الخيط الرفيع الذي تسوقنا اليهـ عاطفة جياشة تتأرجح
فتجعلكـ بين ..الحنين ..و البيّن .
و في الحالتين ..
لا آبهـ ..و كم أُشفق عليهـ .
,,
.
.
هـ م ـس
Sorry, the comment form is closed at this time.