فبراير 092016
قــال …
شكوتكـ إليكـِ
و ما أنصفتي
رفعت رآيات العشق الأبدي على مشارف أوردتي
و كمـ تجاهلتي
أنتويت الحرب على الهجر
و على قسوة عشعشت بين رئتيكـِ
أرتضيتكـ خِصمـ ُ و قاضي
في لظى هجركـ
و أشواكـ قهركـ
لـ دربكـ سـ أمضي
لا يعنيني رفضكـ من قبول
و ســــألت ..
كمـ الجـــــــــنون الآن ..؟
.
.
Sorry, the comment form is closed at this time.