ديسمبر 312015
لحــظة …
تسكبني زخات الحنين
و يُمطرني الشوق
فـ يُكبلني الحياء
و أتخذ من الصمت ملاذ أخير
,,,
و أما عن هذا الركن الثخين
المُستكين
بين الحِشى و الجوانح
يقطن فيهـ ملاكـُ وضاء الكفين
منذ انتماء و نيف
لم يرحل قط ..
..رغم الغياب
رغم الهجر… رُغم نزف
لحظة ..
يحدث أن يبلغ الشوق , سن الشططـ..
ويبلغ القلب سن الجنون
فـ يمتطي التصريح مُهرة تسابقها الريح
و يمنح لـ الحياة اسبابا
.
.
هـ م ـس
Sorry, the comment form is closed at this time.